قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
أما أن يجيء الرجل إلى هذه النصوص فيتصرف فيها بأنواع التحريفات والتأويلات جملة وتفصيلا
ويقول لأهل العلم والإيمان:
أنتم لا تعارضوني ولا تتكلموا فيها، فهذا من أعظم الجهل والظلم والإلحاد في أسماء الله وآياته
(التسعينية:١٥٨/١)